جامعة الأمة العربية
جامعة الأمة المقاومة

×

الصفحة الرئيسية التقارير والمقالات

موسوعة التطبيع والمطبعون فى مصر (1979 – 2011) /الجزء الأول/ | بقلم: د. رفعت السيد أحمد
موسوعة التطبيع والمطبعون فى مصر (1979 – 2011) /الجزء الأول/



بقلم: د. رفعت السيد أحمد  
استعرض مقالات الكاتب | تعرف على الكاتب
18-09-2017 - 2542
 [ فى هذا العمل الموسوعى الكبير يقدم د. رفعت سيد أحمد خلاصة عمله وبحثه الدؤوب فى قضايا الصراع العربى الصهيونى التى امتدت من الثمانينات حتى اليوم ؛ فيقدم أسرار العلاقات المصرية – الإسرائيلية بعد توقيع اتفاقات كامب ديفيد (1978) فى كافة المجالات (السياسية – الاقتصادية – الإعلامية – الاجتماعية – الدينية .. إلخ) ، ويكشف بالوثيقة والمعلومة الدقيقة ، الستار عن رجال ومؤسسات التطبيع مع العدو الصهيونى الذين باعوا (الوطن) وأمنه القومى فى صفقات مشبوهة تبدأ بالحوار النفسى والتطبيع الصحفى وتمر عبر اتفاقات الكويز والغاز لتنتهى عند تبادل السفراء والزواج من الإسرائيليات .
إن ما بين أيدينا هو عمل تاريخى بامتياز يقدم قصة التطبيع بين الكيان الصهيونى والنظام المصرى فى الفترة من 1979 (عام توقيع معاهدة السلام) وحتى عام 2011 (عام ثورة يناير المصرية) .. وتنفرد جريدتنا بنشر بعض فصول الموسوعة البالغ عدد صفحاتها (2500 صفحة) قبل أن تتداولها الأسواق .. فإلى ملخص عام للموسوعة نوزعه على خمسة محاور رئيسية ] .
 
 (1) مقدمات التطبيع
* تبدأ الموسوعة بمقدمة مهمة توثق لعمليات التطبيع بين الكيان الصهيونى والنظام المصرى ننتقى بعض سطورها التى تقول : طويلة هى قصة الصراع العربى – الصهيونى ، معقدة هى فصولها ، ولعل فصل العلاقات المصرية – الإسرائيلية هو أكثرها طولاً وتعقيداً ، نظراً لمحورية (مصر) فى أمتها العربية، ولأن العدو الصهيونى اعتبرها العقبة الأولى والأخطر فى المنطقة ، والتى تحول دون ترسيخ وجوده فى فلسطين واختراقه للمحيط العربى والإسلامى ، خاصة بعد فترة من العداء والمقاومة الصريحة له من نكبة 1948 وحتى حرب 1973 ، وكان ذروتها الحقبة الناصرية بخطابها الثورى ، بتجربتها المعاشة سواء ؛ بانتصاراتها (1956) أو انكساراتها (1967) ، ولقد كانت مصر ؛ هى الأبرز والأهم فى قصة الصراع سواء من المنظور الصهيونى أو من ناحية الواقع العربى ، ولذلك عملت الاستراتيجية الإسرائيلية على هزيمتها وإن لم تفلح فاختراقها وتحييدها، ولا بأس من عزلها تدريجياً عن أمتها وقضاياها ، وهذا هو جوهر ما سمى لاحقاً بـ"التطبيع" الذى استهدف بالأساس " تعرية مصر " عن ردائها العربى وفصلها عن جسدها الإسلامى وثقافتها التاريخية التى كانت " المقاومة " لمشاريع الاستعمار والهيمنة على قمتها .
لقد هدفت إسرائيل من خلال علاقاتها " التصارعية " (1948 – 1977) أو التصالحية (1977 حتى اليوم 2014) إلى عزل وتحييد مصر والهيمنة على قرارها المستقل وتحويلها إلى مجرد دولة ثانوية بلا تأثير ، فى محيطها العربى والإسلامى ، والغريب أنها وفى ذروة الصراع والحروب لم تنجح فى هدفها هذا ، لكنها بما سمى " بالسلام " والتسوية والعلاقات الاقتصادية والسياسية أو بما اصطلح على تسميته بـ(التطبيع) نجحت على الأقل على مستوى القيادة الحاكمة ، وإن استعصى عليها الشعب بنخبته طيلة ما يزيد على 37 عاماً من التطبيع فى كافة شئون الحياة المصرية ، وبعد ثورة 25 يناير فوجئت إسرائيل قبل غيرها (ونقصد بغيرها هنا واشنطن ومن صار فى ركابها من نخب ودول إقليمية ودولية) ، بأن هذا الشعب الذى أرادت اختراقه وتعريته وعزله والهيمنة عليه من خلال " التطبيع " ، وما ارتبط به من المعونة الأمريكية (2.1 مليار دولار سنوياً) ثار عليها وأحرق سفارتها مرتين ، وفجر خط الغاز الموصل إليها بأبخس الأسعار ستة عشر مرة فى العامين التاليين للثورة ، فوجئت إسرائيل بكم ونوع العداء الشعبى لها بعد ثورة أولى فى (25 يناير 2011) على من أسمته بكنزها الاستراتيجى (حسنى مبارك) ، وبعد ثورة ثانية (30/6/2013) على تفاهمات كادت أن تكتمل مع بعض قوى ما يسمى بالإسلام السياسى لخلق شرق أوسط إسرائيلى/أمريكى جديد بقشرة إسلامية ، يضمن بقاء إسرائيل وقوة العلاقات معها ، فوجئت تل أبيب وواشنطن ، ومن دار فى فلكها بهذا الشعب ، وبتلك " الروح " التى عادت إليه رافضة " التطبيع " بنفس قوة رفضها للاستبداد وسياسات الإفقار والعيش غير الكريم .
***
* إن قصة " التطبيع " بين الكيان الصهيونى ومصر إذن ... قصة مركبة ومتراكمة الأبعاد والدلالات ، وهى لاتزال مستمرة، وإن بدت فى الأفق دلائل نهايتها ، بعد ثورتى (25 يناير و30 يونيو) وهى قصة ترتبط ارتباطاً وثيقاً بقضايا مصر الاجتماعية والديمقراطية والسياسية ، وبقضايا الوطن العربى على تنوعها وتعقدها ؛ إن " التطبيع " أو العلاقات المصرية الإسرائيلية ، الذى بدأ بزيارة السادات للقدس فى نوفمبر 1977 ؛ ولايزال مستمراً حتى اليوم (2014) ؛ يحتاج إلى إعادة فتح للملفات وإعادة قراءة لما بداخلها من أسرار وحقائق ، والتى من خلال فرزها ونقدها ، نستطيع أن نرسم خريطة صحيحة للمستقبل ، فلا مستقبل لمصر (ومن ثم للوطن العربى) دون موقف واضح وجذرى من العدو الصهيونى ، ولا مستقبل لمصر دون مراجعة دقيقة وحاسمة لاتفاقات كامب ديفيد (1978) ولمعاهدة السلام المصرية الإسرائيلية (1979) بما يتفق وحاجات الأمن القومى (الحقيقى) للبلاد وليس الأمن (الشخصى) للحكام الذين ربطوا – ولايزالون – أنفسهم بهذا السلام المذل مع الكيان الصهيونى .
***
*من أجل المستقبل ، أعدت هذه (الموسوعة) ، عن العلاقات المصرية – الإسرائيلية فى اثنين وثلاثين عاماً (1979-2011) ، أعدت ليس فحسب بهدف الاستغراق فى الماضى ، بل بهدف أخذ العبر والدروس منه خاصة فى مجال العلاقات مع هذا العدو التاريخى للأمة ، والتى بدون تدبرها والتعلم منها ، لن نبنى وطناً حراً فى إرادته واختياراته ، واعياً بخنادق الأعداء جيداً ، مدركاً لسبل مواجهتها والتغلب عليها .
* وفى سبيلنا لفتح ملفات التطبيع بين مصر وإسرائيل ، نحتاج إلى أكبر قدر من الموضوعية (وليس الحياد لأنه لا " حياد " مع قضايا الوطن المصيرية والمقاومة المشروعة للعدو الصهيونى تأتى فى مقدمة تلك القضايا) أما الموضوعية فهى الدقة ، والعلمية والأمانة فى نقل الخبر والتعليق عليه ، وفى رصد التطورات الاجتماعية والسياسية المرتبطة بهذا الصراع الممتد مع الكيان الصهيونى ، إن ما تحاول (الموسوعة) القيام به هو رصد وتحليل أبرز الأحداث والسياسات والمواقف فى العلاقات المصرية – الإسرائيلية منذ توقيع معاهدة السلام (1979) وحتى بدايات الثورة المصرية فى 25 يناير 2011 ، وهى فترة زمنية طويلة زمنياً وثرية بأحداثها ووقائعها (32 عاماً) ، ومن ثم هى تحتاج إلى انتقاء (غير مخل) وتدقيق ، وتحليل رصين للوقائع والأحداث ، حاولنا بقدر المستطاع أن نقوم به وأن نوزعه على كافة المجالات التى جرى فيها التطبيع (سياسية – اقتصادية – ثقافية – إعلامية – اجتماعية - أمنية- إلخ) . ووزعناها على أبواب وفصول وأرفقنا فى نهاية الموسوعة عدداً من الوثائق التى رأينا أنها قد تدعم الحقائق والوقائع التى وردت فى هذا العمل الذى استغرق منا قرابة الـ6 أعوام من الرصد والتوثيق والتحليل ، ومن الفرز الدقيق لعشرات الوثائق والدراسات والملفات ، هذا ولقد عاوننا فى هذا العمل ، فريق متميز من الباحثين والخبراء الذين نعتز بهم وبإسهامهم الكبير وهم الأساتذة (فاروق العشرى – عبد القادر ياسين – محمود عبده – إيهاب شوقى – د.فتحى حسين – محمد قاياتى – د. على أبو الخير – محمد دنيا – محمود سامى - أسامة عبدالحق) فلهم كل التقدير والاحترام على جهودهم وأبحاثهم ومساهماتهم الفذة .
***
إن هذه (الموسوعة) ، تسعى لأن تكون لبنة فى بناء حائط صد ضد الهجمة الصهيونية – الأمريكية على العقل والثقافة والاقتصاد والسياسة العربية المستقلة ، نأمل أن تفيد وهى فى سبيلها إلى ذلك قسمت إلى ستة أبواب رئيسية ، وهى تتناول الوقائع السياسية ، والاقتصادية والثقافية والإعلامية ، والاجتماعية ، والدينية خلال الفترة (1979 – 2011) ، وقد تمتد إلى ما قبل أو ما بعد هذه الفترة ؛ بحكم البحث وضروراته ، وقد سبقناها بفصل تمهيدى عن "مقدمات التطبيع " وخريطته الرئيسية التى ستتناولها الموسوعة ، وختمناها بفصل ختامى عن التطبيع بعد ثورة يناير 2011 ، أما أبواب الموسوعة والتى وزعت على ستة أبواب فبيانها كالتالى :
الباب الأول : التطبيع السياسى وعدد صفحاته (338 صفحة) -  الباب الثانى : التطبيع الاقتصادى وعدد صفحاته (384 صفحة) - الباب الثالث : التطبيع الإعلامى وعدد صفحاته (265 صفحة) - الباب الرابع : التطبيع الثقافى وعدد صفحاته (419 صفحة) - الباب الخامس : التطبيع الاجتماعى وعدد صفحاته (218 صفحة) - الباب السادس : التطبيع الدينى وعدد صفحاته (228 صفحة) -  الفصل الختامى : التطبيع بعد الثورة وعدد صفحاته (95 صفحة) ،
أما الوثائق المكتوبة فعناوينها كالتالى [الوثيقة الأولى : محضر لاجتماع كسينجر وجولدا مائير خلال مفاوضات فك الاشتباك على الجبهتين المصرية والسورية 1974 - الوثيقة الثانية : نماذج من وثائق المخابرات الأمريكية عن عملية السلام عام 1977(مترجمة ومختصرة) - الوثيقة الثالثة : البيان التأسيسى للحركة الشعبية لمقاومة الصهيونية ومقاطعة إسرائيل - الوثيقة الرابعة : نماذج من بيانات وأنشطة اللجنة العربية لمساندة المقاومة فى لبنان وفلسطين - الوثيقة الخامسة : القائمة الكاملة لمجازر العدو الصهيونى من 1936 – 2012] .
أما الوثائق المصورة فعناوينها كالتالى : [ الوثيقة الأولى : نص تاريخى لمجلة المقتطف المصرية يعود لعام 1898 يتحدث عن عودة اليهود إلى فلسطين - الوثيقة الثانية : صورة ضوئية لترحيب واحتضان وكيل شيخ الأزهر لحاخام إسرائيل الأكبر - الوثيقة الثالثة : صورة ضوئية من البيان التأسيسى لجمعية القاهرة للسلام وأسماء مؤسسيها - الوثيقة الرابعة: صورة ضوئية لأحد مؤتمرات شباب الحزب الوطنى مع الإسرائيليين - الوثيقة الخامسة : نموذج من نشاط الجامعة الأمريكية فى مصر - الوثيقة السادسة : صورة ضوئية لنماذج من أنشطة اللجنة الحزبية المصرية لمقاومة التطبيع  - الوثيقة السابعة : صورة ضوئية من قرارات الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين بعدم التطبيع مع الكيان الصهيونى - الوثيقة الثامنة: صورة ضوئية من الرسالة الشهيرة المرسلة يوم 29/7/2012  من د. محمد مرسى إلى شيمون بيريز - الوثيقة التاسعة : صورة ضوئية من أنشطة لجان دعم الانتفاضة الفلسطينية - الوثيقة العاشرة : صور من الوثائق الأصلية لأنشطة ورسائل مسئولى المركز الأكاديمى الإسرائيلى - الوثيقة الحادى عشر : صورة ضوئية من الصفحات الأولى من نشرة المركز الأكاديمى الإسرائيلى الداخلية السرية] .
***
فى الفصل التمهيدى لموسوعة التطبيع والمطبعون ، والمعنون بـ " مقدمات التطبيع " يقول المؤلف د. رفعت سيد أحمد : لا يستقيم الحديث عن تنامي ظاهرة التطبيع الثقافي والاقتصادي والسياسي والاجتماعى والدينى ، اليوم مع العدو الصهيوني، دونما عودة توثيقية لسنوات التطبيع الأولى بين إسرائيل والحكومة المصرية، ومن المهم بداية العلم بأن الإطار العام الذى حكم العلاقات المصرية – الإسرائيلية تمثل فى ثلاث اتفاقيات هى : [1 – اتفاقية كامب ديفيد 17/9/1978.  2 – معاهدة السلام المصرية – الإسرائيلية 26/3/1979 والذى تلاه افتتاح سفارة إسرائيلية يوم 26/2/1980 .  3 – اتفاقية القوات متعددة الجنسية 3/8/1981 ] وهذه الاتفاقيات بقدر ما مثلت إطاراً عاماً للسلام بين الدولتين ، مثلت أيضاً قيداً كبيراً على الإرادة المصرية فى السيطرة على سيناء وعلى السياسة المصرية منذ 1979 ، وفى السنوات الأولى التالية لتوقيعها ، وضعت ما يمكن تسميته باللبنات الأولى لسياسات واقتصاديات التطبيع، وفيها تم تجريب الأفكار والخطط التطبيعية حتى يسهل ممارستها في السنوات التالية، وفي هذا الفصل التمهيدى نقترب من قضية التطبيع (وتحديداً التطبيع الثقافي) في سنيه الأولى، وما ارتبط به من مقولات بدت كبيرة ومدوية (مثل الاحتكاك الحضاري والعلمي مع الآخر) وأن صراعنا مع إسرائيل فقط صراع نفسي ولابد من إسقاط جدار العداوة النفسية مع الآخر مقولات مع الزمن ثبت أنها كانت زائفة، وكان يراد بها تسهيل عملية الاختراق المنظم للعقل والمجتمع المصري، حتى يبتلع الجريمة ويمررها، وهو ما جرى منذ توقيع اتفاقات كامب ديفيد (1978) وتوقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية (مارس ـ 1979) وحتى يومنا هذا.

لا يوجد صور مرفقة
   المقالات المنشورة في الموقع تمثل رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي أسرة الموقع   


المشكلة في بورما أكبر مما نتصوّر
بقلم: ادريس هاني

من التحوّلات الميدانية إلى التحوّلات السياسية /الجزء الأول/
بقلم: زياد الحافظ



اضغط هنا لقراءة كل مواضيع الكاتب د. رفعت السيد أحمد |


تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي
Facebook
youtube

جميع الحقوق محفوظة
لموقع جامعة الأمة العربية
© 2013 - 2022
By N.Soft

حمل تطبيق الجامعة لأجهزة آندرويد
Back to Top

       كنعاني: أمريكا شريك أساسي في جرائم الكيان الصهيوني في غزة//الخارجية الإيرلندية: العالم في صدمة من مستوى اللاإنسانية داخل غزة//المالكي أمام العدل الدولية: الاحتلال الإسرائيلي يجب أن ينتهي والوقت حان لوضع حد لازدواجية المعايير//       أعرب خبراء في الأمم المتحدة عن قلقهم بشأن انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي الجسيمة لحقوق الإنسان التي لا تزال تتعرض لها النساء والفتيات الفلسطينيات في قطاع غزة والضفة الغربية.//بعد تأمين شحنات الأسلحة اللازمة من إدارة بايدن.. “إسرائيل” تحضر لمجازر جديدة في رفح//الأونروا: المنظومة الإنسانية في غزة على وشك الانهيار//       طوفان الأقصى:وزارة الصحة الفلسطينية تطالب بضغط دولي على الاحتلال لإدخال الوقود والمساعدات لمستشفيات قطاع غزة//ملتقى تضامني بدمشق دعماً للشعب الفلسطيني بمواجهة عدوان وجرائم الاحتلال الصهيوني//107 شهداء و145 جريحاً جراء مجازر الاحتلال في قطاع غزة خلال الساعات الـ 24 الماضية//       أخبار محلية:وزارة الدفاع في بيان اليوم: “تمكنت وحدات من قوات حرس الحدود في الجيش العربي السوري من مصادرة 445 كفاً من مادة الحشيش المخدر، إضافة إلى 120 ألف حبة كبتاغون في البادية السورية بالقرب من الحدود الأردنية”.//الأمانة السورية للتنمية تنظم جلسة بعنوان “دمج التراث الثقافي غير المادي في التعليم.. تجارب وآفاق جديدة” بمؤتمر اليونيسكو في الإمارات//       سماحة السيدنصر الله يبحث مع النخالة الأوضاع في غزة والضفة الغربية//       الصحة العالمية تعرب عن قلقها إزاء الاعتداءات الإسرائيلية على رفح وتدعو لوقف إطلاق النار//164 شهيداً جراء مجازر الاحتلال في قطاع غزة خلال الساعات الـ 24 الماضية//الرئاسة الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي وخاصة الإدارة الأمريكية بمنع الاحتلال من اجتياح رفح//المقاومة الفلسطينية: مجازر الاحتلال في رفح إمعان في حرب الإبادة الجماعية ومحاولات التهجير القسري//استشهاد أكثر من 100 فلسطيني بقصف طيران الاحتلال مدينة رفح//مظاهرات في مدن عدة حول العالم تنديداً بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة//برنامج الأغذية العالمي يحذر من عدم توفر طعام ومأوى لمعظم سكان غزة//الصيادون في غزة: الاحتلال دمر الميناء والمراكب وحرمنا رزقنا//       للشهر الرابع… استمرار معاناة أهالي الحسكة بتوقف محطة مياه علوك جراء اعتداءات الاحتلال التركي// طوفان الأقصى:لمقاومة الفلسطينية تستهدف بقذائف الهاون موقع قيادة لجيش العدو الصهيوني وسط مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة//       وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد يلتقي نظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان والوفد المرافق في دمشق//جريح الوطن: تدريب دفعة جديدة من الجرحى على برامج قيادة الحاسب//       أخبار محلية:الرئيس الأسد يستقبل وزير الخارجية الإيراني ويبحث معه العلاقات الثنائية بين البلدين والتطورات في المنطقة//السيدة أسماء الأسد خلال زيارتها هيئة التميز والإبداع: الوصول لمنظومة كاملة للتعليم الإبداعي يكون عبر ترسيخ ثنائية العلم والمعرفة مع الهوية والانتماء//المقداد يلتقي وفداً برلمانياً ليبياً برئاسة يوسف إبراهيم العقوري//       دعا مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة رياض منصور مجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياته الكاملة، لوقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.//عبد اللهيان: استمرار دعم واشنطن لكيان الاحتلال لن يجلب لها إلا الفشل//       الأونروا: الوضع الإنساني في رفح ميئوس منه//اشتية يدعو لتدخل دولي عاجل لمنع امتداد رقعة العدوان الإسرائيلي وجرائم الإبادة إلى مدينة رفح//دان مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول مخطط التوغل البري في مدينة رفح جنوب قطاع غزة وتهجير الأهالي منها قسرياً.//المقاومة اللبنانية تستهدف تجمعات ومواقع العدو الإسرائيلي التجسسية على الحدود مع فلسطين المحتلة//