اقوال صحف عالمية:Politico رغم أن بايدن أكد مراراً على ضرورة إنهاء الحروب، فإن نحو 900 جندي أمريكي سيبقون في سورية لمواصلة دعم (قسد) وتقديم الدعم اللازم لها بحجة أنها الشريك الأهم في الحرب ضد داعش. ولا تنوي واشنطن إحداث أي تغييرات على الوجود العسكري الأمريكي في سورية، رغم أن التصريحات الأمريكية لا تعكس التورط الكبير للقوات في العمليات القتالية هناك. NY Post بينما يحاول المفاوضون النوويون الأمريكيون الهروب من الهزيمة في فيينا، تأخذ إسرائيل الأمور على محمل الجد، حيث ركز رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبوع الماضي على سياسة جديدة تجاه طهران وهي الرد على الجماعات المدعومة من طهران بضربات سرية على الأراضي الإيرانية. وهذه الاستراتيجية مبنية على القدرات الواسعة التي بناها الموساد في إيران خلال السنوات الأخيرة. Bloomberg التهديد الحقيقي لأمن الغرب يأتي من نمط التفكير السائد في واشنطن. فالحروب اللانهائية التي تعشقها النخب الأمريكية، ما زالت أبعد ما تكون عن الانتهاء، وكل ما هنالك هو أنها تتبنى الآن وسائل مختلفة أقل وضوحاً، وتستخدم الروبوتات أكثر من الجنود في ساحات المعارك وتعتمد على الأقمار الصناعية أكثر مما تعتمد على الخوذات الصلبة. Le Figaro رغم الأخطاء المتعلقة بشن ولي العهد السعودي حرباً في اليمن، وقضية اغتيال خاشقجي، وسجن النشطاء، هذه الأحداث لا ينبغي أن تخفي حقيقة أن السعودية لديها موارد هائلة للمساعدة في استقرار الشرق الأوسط. فبعد أن أصبح الأمريكيون غائبين سياسياً عن الشرق الأوسط وابتعدوا عن بن سلمان، قرر الرئيس الفرنسي ملء الفراغ. Financial Times أسعار الوقود الآخذة في الزيادة التي شهدت ارتفاعاً حاداً في الفترة الأخيرة تزامناً مع بداية تعافي الاقتصاد العالمي من أزمة كوفيد19، وضعت حكومات العالم في سباق مع الزمن من أجل تحقيق توازن بين تعهداتها بخفض انبعاثات الكربون من جهة والحفاظ على أسعار منخفضة للوقود من الجهة الأخرى. Financial Times أعلن الرئيس بايدن الذي تعهد بقيادة التحول إلى الطاقة النظيفة وتقليل الاعتماد على النفط الإفراج عن 50 مليون برميل من الاحتياطيات الإستراتيجية للنفط في الولايات المتحدة الشهر الماضي بهدف دعم المعروض من النفط الذي من شأنه أن يؤدي إلى تراجع أسعار الوقود. Financial Times دعا الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية العملاقة للنفط، زعماء العالم إلى الاختيار بين الاستمرار في الاستثمار في الوقود الأحفوري في السنوات المقبلة أو الاستسلام للمخاطر التي قد تنتج عن الارتفاعات الحادة في معدل التضخم التي تنذر باضطرابات اجتماعية قد تجبر دول العالم على التخلي عن أهداف الانبعاثات. فزغلياد هناك عدة أسباب لركود صادرات السلاح الروسي، أولها العقوبات الأمريكية. فالقيود الأمريكية تعقد التعاون مع روسيا بالنسبة لعدد من الدول التي تخشى أن تتعرض لضربة مالية من واشنطن. والسبب الثاني هو نقص تمثيل روسيا أو غيابه التام في القطاعات التي تحظى بشعبية في السوق.//
تاريخ النشر: 09-12-2021 | القراءات: 165
|
