أخبار الأمة العربية والعالم اقوال صحف اجنبية:Eurasian times تعمل الصين على تطوير صاروخ مزود برأس حربي غير نووي، قادر على إنشاء صدمة كهرومغناطيسية قوية جدا قادرة على "شل الاقتصاد الأمريكي والهندي"وهذا المشروع يقوده العلماء في الأكاديمية الصينية مصدر قلق للولايات المتحدة، فهو قادر على الانطلاق بسرعة ستة أضعاف سرعة الصوت ويغطي حوالي 3000 كيلومتر في 25 دقيقة. Eurasian times ستستخدم الصواريخ الكهرومغناطيسية المكثفات الفائقة التي تتميز بكثافة طاقة تزيد 20 مرة عن البطاريات. علاوة على ذلك، يمكن شحن هذه المكثفات أثناء التنقل عن طريق الاستفادة من تحويل طاقة الحرارة إلى كهرباء، وهذا النهج يمكن أن يفرغ قدرا كبيرا من الطاقة في غضون 10 ثوان، الأمر الذي يحدث خللا كهرومغناطيسيا، يمكن أن يؤدي إلى إتلاف نظام الاتصالات وحرق الأجهزة الإلكترونية في دائرة نصف قطرها 2 كيلومتر، الأمر الذي يشكل خطرا على المؤسسات الاقتصادية بشكل عام. Washington Post الدفع العربي لتطبيع العلاقات مع دمشق ليس جديداً، لكن سرعته المتقدمة تنذر بالخطر للكثيرين من معارضيها. وقد أعطى بايدن تأكيدات صريحة بأنه لن يعاقب المطبعين مع الرئيس الأسد بموجب قانون قيصر. ويرى مؤيدو التطبيع بأن 10 سنوات من العزلة والضغط لم تسفر عن أي تقدم في التسوية السياسية، بينما العقوبات أدت إلى تفاقم معاناة السوريين. Responsible StateCraft خطة إرسال الغاز المصري والكهرباء الأردنية إلى لبنان عبر الأراضي السورية فرصة ذهبية لدمشق لأنها ستمكنها من إصلاح وتحديث خط أنابيب الغاز وشبكة الكهرباء الخاصة بها، كما أن سورية ستجني إيرادات من خلال رسوم العبور، فضلاً عن أن الاتصالات رفيعة المستوى بين سورية ولبنان والأردن ومصر تمثل انتصاراً كبيراً للحكومة السورية. Akhbar رغم التصريحات الكردية حول وعود باستمرار وجود القوات الأميركية في سورية، ثمة شكوك حول مدى رغبة واشنطن في إطالة وجودها العسكري، خاصة بعد انسحابها من أفغانستان وبدء سحب قواتها من العراق الذي بدأ يلعب دوراً سياسياً واقتصادياً أكبر في المنطقة، وهو ما حاولت أنقرة استغلاله سعياً لملء الفراغ وردت عليه واشنطن بتمديد العقوبات عليها. Responsible StateCraft تنفيذ الخطة المقترحة بشأن لبنان سيساعد دمشق على إعادة الاندماج في البيئة الدبلوماسية العربية واكتساب نفوذ أكبر في مواجهة القوى العالمية، علماً أن معظم حلفاء واشنطن في الشرق الأوسط يعارضون تطبيق قانون قيصر، ويعتبرون أنه إذا استمرت واشنطن في فرض عقوبات فستقترب دمشق أكثر من طهران. Responsible StateCraft يبدو أن بايدن اختار توازناً دقيقاً ووتيرة تغيير محدودة بدأت بمنح درجة أعلى من حرية اتخاذ القرار لبعض شركائها العرب الذين كانوا سابقاً يحرصون على التوسع في تعاونهم المحدود حالياً مع دمشق، كما أرسلت إشارات غير مباشرة بما فيها الضوء الأخضر لاستعادة السيطرة على درعا، وهو أمر حيوي لتأمين طرق التجارة مع الدول المجاورة. Le Figaro لا يجب التفاؤل كثيراً بانسحاب القوات الأمريكية، إذ إن الجيش الأمريكي سيحتفظ بالسيطرة على الأجواء العراقية، وسيترك وراءه أيضاً القوات الخاصة، التي هي غير موجودة رسمياً، يعملون بشكل أساسي في سورية وينتقلون إلى شمال العراق بالقرب من أربيل، حيث تمتلك الولايات المتحدة قاعدة كبيرة. Axios بعد عقد من تصويت جامعة الدول العربية على تعليق عضوية سوريا، يتم الترحيب بعودة الرئيس بشار الأسد من قبل بعض أقرب حلفاء أمريكا الإقليميين، حيث دعمت الدول المتمردين المدعومين من الغرب ضد الرئيس الأسد في الحرب، والتي انتصر فيها الآن. Axios ولت الآمال في تغيير (النظام) منذ فترة طويلة، والولايات المتحدة لا تركز على سوريا، ويشعر اللاعبون الإقليميون أن عليهم التدخل لحماية مصالحهم بما فيها المصالح الاقتصادية، والرغبة في مواجهة الخصوم الإقليميين مثل إيران وتركيا.