مَسيرة العَودة.. أينَ الخَطَأ؟ وأينَ المَكاسِب؟
مُنذ أوَائل شَهر فِبراير واستعدَادًا ليَوم الأرض، كَانت الأُطرُوحات القَديمة الجَديدة تُراود الشّعب الفِلسطيني باجتِياح الحُدود سِلميًا ومَدنيًا، هِي نَفس تِلك الفِكرة التي طَرحَتها هِيلاري كلِينتُون عَلى نَاتنياهُو عِندمَا طَالبَته
...
|